منتدي روضة العميد جمال هاشم بالنخيلة
اهلاَ ومرحباَ بك عزيزي الزائر
نتمي لك الاستفادة والاستمتاع بمنتدي روضة العميد جمال هاشم همام بالنخيلة ونتمي منك التواصل المستمر معنا
في حفظ الله
منتدي روضة العميد جمال هاشم بالنخيلة
اهلاَ ومرحباَ بك عزيزي الزائر
نتمي لك الاستفادة والاستمتاع بمنتدي روضة العميد جمال هاشم همام بالنخيلة ونتمي منك التواصل المستمر معنا
في حفظ الله
منتدي روضة العميد جمال هاشم بالنخيلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدي روضة العميد جمال هاشم بالنخيلة

منتدي روضة العميد جمال هاشم همام بالنخيلة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الحد من غياب الاطفال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 228
تاريخ التسجيل : 13/07/2012

 الحد من غياب الاطفال  Empty
مُساهمةموضوع: الحد من غياب الاطفال     الحد من غياب الاطفال  Icon_minitimeالسبت مارس 02, 2013 6:14 pm

Mad

1 – كراهية الطفل للروضة بسبب أسلوب التعامل معه أو بسبب عدم تشويق الطفل0

2 – إصابة الطفل ببعض الأمراض التي قد تعيقه من الحضور إلى الروضة 0

3- عدم وعي للأسرة بأهمية تربية الطفل قبل المدرسة 0

4 - قد تكون بنية البيت أكثر تشويق للطفل من الروضة0

5 – التساهل في تربية الطفل من الأسرة وتدليله والانصياع لطلبه لعدم الذهاب إلى الروضة0

6 – الجو الانفعالي في الروضة له دور في الحضور اليومي للطفل لان الروضة كيان مادي وجو انفعالي في نفس الوقت ويؤثر في الطفل تأثيرا ًبالغاً فإذا كان الكيان المادي مثل " فصول والمرافق " يسهم في تحقيق الصحة النفسية للطفل فمثلاً يكون محبباً للطفل أو منفراً له 0وان الروضة أيضاً ككيان إجماعي وانفعالي قد يثير مشاعر الحب والطمأنينة للطفل , أو قد يؤثر جو القلق والخوف والتوتر للطفل ومنها عدم رغبة الطفل في الحضور إلى المدرسة 0

7- عدم الرغبة في الاستيقاظ مبكرا ًبسبب سماح الوالدين للطفل للسهر لساعات متأخرة من الليل لمشاهدة التلفزيون والفيديو 0

8 كثرة سفر الوالدين طوال العام الدراسي يؤثر بعدم التزام الطفل في الحضور 0

9- المشاكل الأسرية "انفصال الوالدين – سجن الوالد " له تأثير سلبي في انتظام الطفل بالروض
الأطفال :
========================================
- رياض الأطفال :
هي مؤسسات تربوية ذات مواصفات خاصة ، تستقبل الأطفال في مرحلة عمرية تسبق المدرسة الابتدائية من الذين بلغوا سن الثالثة ولم يتجاوزوا السادسة ، وتهدف إلى تحقيق النمو المتكامل لطفل هذه المرحلة بما توفر له من ممارسة الأنشطة الهادفة ، واكتساب المهارات التي تمكنه من مواجهة المواقف الحياتية والتعاون مع الآخرين

معلمة الروضة:
هي المعلمة المعدة إعداداً دينياً وتربوياً وعملياً لاحتضان الطفل والقيام بتنشئته وتطبيعه اجتماعياً عن طريق بذل المحاولات الجادة لضبط وتوجيه سلوكه باستخدام أساليب إيجابية فعالة منبثقة من الأهداف التربوية والقيم الأخلاقية
طفل الروضة :
المقصود به الطفل الملتحق برياض الأطفال والذي يتراوح عمره من ( 4-6 ) سنوات وتعتبر هذه الفترة هي فترة المرونة والقابلية للتعلم وتطوير المهارات ، كما أنها فترة النشاط الأكبر والنمو اللغوي الأكثر

أهمية مرحلة الطفولة المبكرة :
يعد الاهتمام الباكر بتنمية شخصية الطفل بمختلف جوانبها وأبعادها ، والتي من أهمها الجانب الأخلاقي من المهام الأساسية التي يجب أن يتصدى التربويون والقائمون على العملية التعليمية للقيام بها ، لأن الاهتمام بالطفولة الباكرة يعد من أهم المعايير التي يقاس بها رقي الأمم وتحضرها حيث لا يجب أن يترك الأطفال في هذه المرحلة الهامة في حياتهم للنمو بصورة عشوائية دون تخطيط علمي دقيق ومنظم لأساليب تربيتهم ووسائل رعايتهم مما يجعلهم يواجهون المستقبل بإمكانات واستعدادات ضعيفة ودون المستوى ، لا تمكنهم من الرقي بمجتمعاتهم
خاصة وأن ما يكتسبه الطفل في هذه المرحلة من حياته من قيم وعادات وسلوكيات قد يصعب - إن لم يكن من المستحيل - تغييرها في المراحل اللاحقة من حياته ، مما يستدعي ضرورة إعداد البرامج الإثرائية التربوية والإرشادية التي تساعد على تنمية شخصية الطفل بمختلف جوانبها ، نظراً لما تؤكده الدراسات النفسية والتربوية من أهمية مرحلة الطفولة الباكرة ، وضرورة إمداد الطفل بالمثيرات الحافزة لنموه حيث يحتاج النمو في هذه المرحلة إلى مثيرات بيئية ثرية وتهيئة مواقف اجتماعية تسمح باستغلال وتوظيف قدرة الطفل الفائقة على التعلم في هذه المرحلة ، خاصة وأن الجميع من آباء ومربين ومعلمين يحرصون على تنمية القيم الأخلاقية لدى الأطفال دون معرفة السبيل إلى ذلك
أهمية دراسة القيم الأخلاقية لدى الأطفال وتنميتها لديهم منذ المرحلة الباكرة في حياتهم ، ويمكن إيجاز أهمية القيم الأخلاقية للأطفال في عدة نقاط من أهمها :
1. تساعد القيم الأخلاقية الطفل على تنمية وتدعم بنائه وتكوينه النفسي بصورة إيجابية وفعاله من خلال التغلب على المشاكل والاضطرابات النفسية التي يمكن أن تصيب الطفل في المراحل العمرية الباكرة من حياته .
2. تسمو القيم الأخلاقية بوجدان الأطفال وتنير أمامهم الطريق إلى كل ما هو إنساني ونبيل بما يتفق مع المعايير والقيم والأخلاقيات السائدة في مجتمعهم .
3. تعد القيم الأخلاقية عاملاً هاماً في تحديد هوية الجماعة وتزايد تماسكها وربط أفراد المجتمع ببعضهم البعض من خلال توحيد الأهداف والقيم التي تربط بين الجميع وتوجههم نحو هدف واحد .
4. تمثل القيم الأخلاقية أساساً متيناً وإطاراً مرجعياً دقيقاً يساعد الفرد على تقييم سلوكياته وتصرفاته في مختلف جوانب الحياة .
5. تعد القيم الأخلاقية الأساس الأول لبناء المجتمعات الراقية حيث لا يمكن أن تستقيم حياة المجتمع دون تلك المنظومة الأخلاقية التي تعد القيم أول وأهم لبنة فيها .
6. تمثل القيم الأخلاقية عاملاً هاماً في تزايد قدرة الفرد على التكيف مع البيئة والمجتمع الذي يعيش فيه من خلال تفهمه لتلك المبادئ والقيم الأخلاقية والالتزام بها .
7. تساعد الفرد على تعلم الانتظام والالتزام في حياته حيث يتعود الطفل منذ مرحلة باكرة في حياته على الالتزام بالقيم والمبادئ الأخلاقية والعمل بها .
8. تعد القيم الأخلاقية الأساس الأول في بناء الشخصية الأخلاقية لدى الطفل مما يساعده على تنمية الشخصية السوية البعيدة عن الاضطرابات والصراعات النفسية
========================================
مشكلة غياب الأطفال من المشكلات الهامة التي يجب ان تحظى باهتمام كبير من ادارة الروضه واولياء امور الأطفال والمجتمع بشكل عام حتى نحافظ على ابناؤنا فلذات اكبادنا وقد بحثنا في اسباب هذه المشكلة وكتبت بعض التوصيات التي تساعدنا في حل هذه المشكلة راجين من المعلمات أعطاء هذا الموضوع اهمية وتطبيق ما ورد من توصيات وتقديم اقتراحاتهم الى ادارة الروضه حتى يتلاشى وجود مثل هذه المشكلة
=============================
ان مشكلة الغياب من أهم المشكلات التي يعاني منها المجتمع المدرسي وتعتبر ظاهرة من الظواهر النفسية والتربوية والاجتماعية الهامة وذلك لما لها من تأثير سلبي على حياة الطفل الدراسية.
وسببا في الكثير من إخفاقاته التحصيلية وانحرافاته السلوكية وتأثيرها النفسي الكبير على الطفل الذي لم يلحق بمستوى زملائه في الروضه.
ومن اجل تحديد المشكلة يجب متابعة سجل الحضور والغياب اليومي للأطفال.
الفرضيات:
قد يعزى غياب بعض الأطفال الى:
1- ضعف اهتمام من قبل المعلمه و الأهل لغياب الأطفال
2- عدوانية بعض الأطفال في الروضه ومضايقتهم للطفل.
3- ضعف التواصل بين المدرسة والبيت.
4- قلة توفر الأنشطة المدرسية الكافية والمناسبة لميول
الطفل وقدراته واستعداداته التي تساعده في خفض التوتر.
5- العلاقات الأسرية التي يسودها الخلافات والمشاجرات
بين أطرافها مما يشعر الطفل بالحرمان وفقدان الأمن النفسي.


6- انخفاض الدافعية للتعلم وهي حالة تدني فيها دوافع التعلم
فيفقد الطفل الاستثارة ومواصلة التقدم مما يؤدي الى الإخفاق
المستمر وعدم تحقيق التكيف الدراسي.
7- الوضع الصحي للطفل.
8- المسافة بين البيت والروضه.
9- قلة المواصلات بين البيت والروضه
الأدوات المنهجية للدراسة تستخدمها
إدارة الروضه في دراسة أسباب الغياب:
1- الاستبانه.
2- المقابلة.
اولا : الاستبانة.
بناء على الفرضيات السابقه يجب إعداد استبانه بنموذجين نموذج خاص بالروضه يشمل مشرفةالروضه و المعلمات والنموذج الأخر خاص بأولياء أمور الأطفال
من خلال الاستبانات يتم التعرف علي الأسباب الحقيقية وراء غياب الأطفال
4. من خلال اطلاعك على أحوال الأطفال ما هي الأسباب الحقيقية وراء غياب الطفل؟
أرى ان من أهم الأسباب هو إهمال الأهل وقلة متابعتهم لأبنائهم كذلك ضعف التواصل مع الروضه والمعلمة.
5. ما هي اقتراحاتك للحد من غياب الأطفال؟
حضور الأهل الكرام الى الروضه حتى نتمكن من وضع خطة بالتعاون مع الأهل لمعالجة هذه المشكلة.
بإجراء مقابلة مع المعلمات:
- بعد اطلاعك على أحوال الأطفال ما هو سبب غيابهم عن الروضه؟
بعض معلمات قلن أن هناك أطفال يعانون من بعذ الامراض وهذا هو سبب غيابهم الرئيسي.
يعض معلمات قلن ان السبب الحقيقي وراء غياب بعض الأطفال هو ان أهالي هؤلاء الأطفال لا يتابعون أبنائهم في الروضه ولا يحضرون اجتماعات أولياء أمور كذلك لا يتابعون نشاطاتهم.
وجدت ان الفرضيات الناجح هي التي تتعلق بالجانب الاجتماعي كضعف الاهتمام والتشجيع من قبل الأهل ووقلة المتابعة ومراقبة الطفل وقلة التواصل بين الروضه والبيت كذلك العلاقات الاسرية .

تفسير النتائج:
هناك أربعة أسباب رئيسية لغياب هؤلاء الأطفال عن الروضه تتمثل في:
1. أسباب مرتبطة بالبيئة الاجتماعية
التي يعيشها الطفل والتي تتمثل في الوضع المادي للأسرة وكثرة عدد أفراد الأسرة .
2. الأسباب المرتبطة بالروضه والبيئة المدرسية:
تتركز حول خوف الطفل من الروضه والمعلمات حيث ان طفل في الصف الاول لديه خوف شديد منذ الطفولة من الصراخ والعصبية الذي تقوم به المعلمة من اجل ضبط سلوك الأطفال، كذلك غياب التعزيز والتشجيع للأطفال وقلة إتاحة الفرصة لهؤلاء الأطفال بالمشاركة في النشاطات وإبداء الرأي وقلة اهتمام المعلمة بهؤلاء الأطفال.
3. الأسباب المرتبطة بميول الأطفال
نحو الدراسة وانخفاض الدافعية للتعلم وسوء توافق الطفل مع الفهم او مع زملائهم في الروضه او مع معلماتهم والإحساس بالقلق العام وعدم حيهم للروضه وعدم رغبتهم في الروضه وقناعتهم بالأنشطة المدرسية وأساليب التدريس المتبعة .
4. الأسباب المتعلقة بالأسرة
وضعف التواصل بين الروضه وأولياء أمور الأطفال: ان قلة حضور أولياء أمور الأطفال مجالس الآباء والمعلمات الذي يوثق الثقة بين البيت والروضه وقلة زيارة الوالدين للروضه ومتابعة أبنائهم والاستفسار عن وضعهم أدى الى إهمال الأطفال وزيادة غيابهم عن الروضه وقد تعود أسباب قلة زيارة الوالدين الى انشغال الوالدين بإعمالهم وعدم الوعي عند الكثيرين بأهمية زيارة الروضه ومتابعة الأبناء وذلك يعود الى انخفاض المستوى التعليمي عند الآباء والأمهات.

5. الأسباب الصحية:

يعاني بعض الأطفال من ووضع صحي غير مستقر مما يجبرهم على الغياب عن الروضه.

الخطة العلاجية:
بعد دراسة لوضع الأطفال الذين تتكرر غياباتهم وكذلك بعد كتابة الفرضيات والأسباب الرئيسية التي أدت الى غيابهم قمت على تنفيذ خطتي العلاجية والتي تتمثل بما يلي:
1. استدعاء أولياء أمور الأطفال الذين تكرر غيابهم وتوعية الآباء بأهمية انتظام أبنائهم في الروضه وضرورة الاستمرار وتبادل الزيارات بين الروضه والأهل والاهتمام بالتشجيع وتعزيز الطفل ومكافأته عندما يذهب الى الروضه وإعطاءه جائزة من في نهاية كل شهر ينتظم فيه ولا يغيب .
2. مناقشة معلمات الصفوف بوضع هؤلاء الأطفال وطريقة التعامل معهم بلطف وحنان .
3- بإقامة احتفال واستدعاء أولياء أمور الأطفال وخاصة الأطفال الذين تكرر غيابهم وإشراك هؤلاء الأطفال في فقرات الاحتفال.

إجراء الفعل:

1.عمل محاضرة خاصة بموضوع غياب الاطفال في الروضه وتكون بحضور أولياء أمور الأطفال أيضا لتوضيح الآثار السلبية الناتجة عن غياب الأطفال كذلك تقديم النصح والإرشاد لهم.

2.عرض فيلم يبين الانحرافات السلوكية التي قد يتعرض لها الطفل من بيئات مختلفة نتيجة غيابه عن الروضه.
3. بمشاركة المعلمات إعداد النشاط مع فقرة خاصة لهؤلاء الاطفال الذين تكرر غيابهم كانت بعنوان المواظبة والاجتهاد تبين أهمية الحضور الى الروضه والمواظبة على الدوام في المدرسة ومكافأة الطفل المنظم النشيط ومقارنته مع طفل آخر يتغيب كثير وما يلقاه من سلوك الآخرين.
4. عمل منشورات وملصقات توعية وتصويرها وتوزيعها على الأهالي تبين أهمية حضور الأطفال الى الروضه وعدم غيابه وتبين بعض الانحرافات والسلوكيات الخاطئة التي قد يتعرض لها الطفل
التوصيات
1- تتعرف المعلمه على اهتمامات كل طفل وحاجاته ومشكلاته ومراعاة الفروق الفردية بن الأطفال
2-معاملة الطفل بلطف وحنان بعيدا عن استخدام التهديد والتخويف والعقاب

3- اعطاء الطفل بعض المسؤوليات كتسجيل الحضور والغياب واحضار الوسائل الى الصف وارجاعها بعد انتهاء الدرس الى مكانها
3- توفير بيئة سليمة ومفرحة تشد الطفل للحضور اليومي وتسعده بالانتماء اليها
4- على المعلمة البحث في حالة عدم اتمام الطفل للواجبات المنزلية عن السبب ومساعدة الطفل وحثة على العمل الدائم
5- التواصل بين الاهل والروضه وضرورة حضور اولياء امور الأطفال بشكل دوري ومتابعة ابناؤهم

6- تنوع اساليب التعزيز والتشجيع في الروضه والبيت معا
7- تنوع النشاطات الصفية واللاصفية في الروضه بحيث تتناسب مع ميولة ومستويات الأطفال ومراعاة الفروق الفردية بينهم
8- للأخصائيه الإجتماعيه دور بارز في ادارة حلقات التوعية والارشاد واجراء مقابلات للأطفال لمساعدتهم على التغلب على هذه المشكلة
9- اقامة احتفالات ورحلات ترفيهية للأطفال ومشاركة هؤلاء الأطفال فيها لتزيد محبتهم لروضه
المرفقات
 الحد من غياب الاطفال  Attachmentالارشاد التربوي.jpg
(257 Ko) عدد مرات التنزيل 705
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnor95.ahlamontada.com
 
الحد من غياب الاطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور الاطفال 2014
» مشكلات الاطفال
» نتائج تقييم اداء الاطفال خلال شهر ديسمبر
» اللا ئحة المحاسبية لرياض الاطفال
» [b]بعض انشطة الاطفال داخل الروضة[/b]

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي روضة العميد جمال هاشم بالنخيلة  :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: ملفات الجودة :: المجال الثاني:القيادة والحوكمة-
انتقل الى: